حوار الإقناع
في أحد الأيام الهادئة، خرج تركي من بيته ليذهب إلى المقهى، لكنه كان يخاف من أخيه الأكبر سلمان، لأنه قد يمنعه من الخروج مع أصدقائه. فكر تركي كثيرًا في كيفية إقناع أخيه.
بعد التفكير، قرر أن يذهب إلى باب غرفة سلمان. طرق الباب، لكنه لم يتلقَ ردًا. طرق الباب مجددًا، وسمع صوت التلفاز من الداخل. طرقه مرة أخرى، فسمع سلمان الطرق وأذن له بالدخول.
قال تركي: "أريد الذهاب مع أصدقائي إلى المقهى."
رد سلمان: "اخرج، ولكن لا تتأخر."
تعليقات
إرسال تعليق